صرح أثري، يعكس الثالوث الحضاري الذي شهدته عروس البحر المتوسط خلال قرون ما قبل الميلاد، قديمًا اعتبره المصريون مكانًا لأداء مناسك الحج، وبمجرد وصول العقيدة المسيحية أرض مصر، تعاملوا معه على أنه دارًا لعبادة الأوثان، وقاموا بتحطيمه، فلم يتبق منه سوى القليل، ولكنه يُظهر عظمة تلك الحضارات التي توالت
أكمل القراءة